تنبيـ ه ه )
2 : ﯾطرد ﻣن رﺣﻣہ ﺈﻟﻟہ
3 : ﻣۉﻗﻋہ ﺈﻟﻧﺈر
4 : ﯾﻋﻟق ﺑﺳﯾم ﺣدﯾد ﻣن ﻋﯾﻧﺈﮬﺈﻟﻟھم ﺈﻧي ﺑﻟﻏت ﺈﻟﻟھم ﻓأﺷھد
عدد إدراجاتك: 9
عدد المشاهدات: 1,622
عدد التعليقات المنشورة: 0
عدد التعليقات غير المنشورة: 0
هڷ ٺعڷمٓ..؟؟ - - - - ... ... - - آڎآ آمٓڛڪٺ "آڷمٓڝحف" فإن آڷڜيطآن ... "يغڞب" ۈإڎآ فٺحٺه ... "يبڪي" ۈإڎآ قڷٺ بڛمٓ آڷڷه ... "ينهآڒ" فإڎآ أڅڎٺ في آڷقڒآءه ... "يقع مٓغڜي عڷيه" ۈهڷ ٺعڷمٓ أنڪ إڎآ حآۈڷٺ إڒڛآڷ هڎه آڷڒڛآڷة ڷأحڊ ... ڛيحآۈڷ آڷڜيطآن ... "مٓنعڪ..
الآخرون يرونگ حسب انطبآعهم و تصورهم الخَآصْ .،
كمآ قأل أدونيسْ :
" أنت لآ تگرهُني ، أنت تگره الصٌوره التي گونتهآ عنّيْ .,=)
وهذه الصوره ليست أنا .، إنهآ انت
من أرادَ الصِّراطَ الْمستقيمَ فَعَلَيْهِ بالقرآن، فإنَّ اللهَ لَمَّا ذَكَرَهُ في سورة الفاتحة افْتَتَحَ سورةَ البقرة بقوله: "ألم. ذلك الكتاب لا ريب فيه هدىً للمتقين"، فالصراط المستقيم هو هذا الكتاب، فلنقبل عليه.
اسْتَحِ من الله أن يدْعوكَ فَتُقْبلَ عليه، ثمَّ تترَدَّدُ أو ترجِعُ عنه، والتردد يكون بالكسل، والرجوع يكون بالتقصير في حقه تعالى أو بفعل المعاصي.
المؤمن القويُّ بإيمانه، الواثقُ بنفسه نتيجةً لكثرة طاعته هو صاحبُ همةٍ عالية ونَفَسٍ صادقٍ يُحْيي النفوس الأخرى ويشدُّها إلى الخير والعطاء، وربما كان أمّةً وحدَه كما كان إبراهيمُ عليه السلام أمة، فكنْ مثلَهم.